أعراض لمعرفة نوع الجنين

أعراض لمعرفة نوع الجنين في كيثر من الأحيان يكون الفضول لدى الأمهات كبير في معرفة نوع الجنين الذي تحمل فيه، في حين تتوق نفسها لمعرفة ما نوع الطفل، حتى تطمئن، وكذلك حتى تستعد له من حيث تحضير ملابسه وأشياؤه الجديدة.

هل ألم الثدي من أعراض الحمل بولد

  • حين تعلم المرأة بخبر حملها فإنها تحتاج لمعرفة نوع الطفل الذي تحمله في وقت مبكر، حيث تبدأ في متابعة الحمل وآثاره، وكذلك الأعراض التي تشعر بها، والعلامات التي تطرأ عليها.
  • وتبدأ في متابعة التغييرات التي تحدث داخل جسمها، من أحاسيس، وتغييرات ظاهرة، وتبدأ في عمل سونار زيادة في الإطمئنان على الجنين، ومعرفة نوعه، حيث تبدأ في الإستعداد الجيد لاستقبال المولود.
  • خاصة وإن كان هو الطفل الأول لها، فتكون الفرحة كبيرة، والإستعداد كذلك أكبر، ومن وقتها تبدأ في اختيار الألوان المناسبة لنوع الطفل، والألعاب، وشكل الغرفة التي سوف تحتوي على أشياؤه.
  • وفي خضم هذه الفرحة بقدوم الطفل، تجد المرأة الحامل تبدأ في ملاحظة ومتابعة كل جديد يطرأ عليها من حيث التغييرات الجسدية، أو الأعراض التي تبدأ في الشعور بها.
  • ومن هذا المنطلق، تبدأ في السؤال الشهير، هل هوذكر؟! أم سوف تأتي أنثى! لتبدأ في المتابعة والأسئلة الخاصة بالأعراض الجديدة التي تكون عبارة عن آلام في الثدي، وهل لها علاقة بنوع الجنين أم لا.

من السبب في تحديد نوع الجنين؟!

  • من المعروف أن الرجل هو الذي يقوم بتحديد نوع الجنين، وليست المرأة، حيث أن حيواناته المنوية التي يتم إطلاقها أثناء العلاقة الحميمية، تحمل نوعين من الكروموسومات، وهي النوع X، والنوع Y.
  • في حين تكون بويضة المرأة تحمل نوع واحد فقط من الكروموسومات وهو النوع X، وليس لديها أنواع غيرها.
  • في حالة إتحاد الكروموسوم X الذكري، مع الكروموسوم X الأنثوي، فإن ذلك يكون السبب في أن يكون المولود أنثى، ولكن عن إتحاد الكروموسوم Y الذكري، مع الكروموسوم الأنثوي الوحيد يكون المولود ذكر.
  • وقد أثبتت بعض الأبحاث العلمية، أنه إن كان الحيوان المنوي الذكري يحمل كروموسوم ذكوري، فإنه يصل بشكل أسرع إلى البويضة، وذلك يعني أن مهبل المرأة كان قلويًا بشكل أكبر.

كيف تظهر علامات الحمل بذكر على الثدي؟!

  • ردًا على هذا السؤال نقول: أن نسبة الهرمونات عند المرأة خاصة هرمون الأستروجين، وهو الهرمون الأنثوي المسئول عن حجم الثدي وزيادته، وعند الحمل تعمل زيادة نسبته على حدوث آلام في الثدي.
  • ومن منطلق هذه المعلومة يمكننا معرفة أن هرمون الأستروجين والذي يتسبب في حدوث آلم في الثدي، يكون علامة على أن المولود سوف يكون أنثى، وليس ذكرًا كما يعتقد البعض.
  • وتكون الإضطرابات الهرمونية التي تحدث في جسم المرأة أثناء فترة الحمل تكون هي السبب في حدوث بعض التغييرات الجسدية التي تلاحظها المرأة في شكلها، أو تشعر بها.
  • يكون ضمن التغيرات التي تحدث أثناء فترة الحمل، والتي تؤثر على شكل الثدي مثل كبر الحجم، ورغم أنه ثبت علميًا أن ألام الثدي تكون سبب في أن المولود أنثى، فقد يعتقد الكثيرون أنه دليلا على أنه ولد.
  • فإن من الضروري معرفة أنه يمكن أيضًا تحديد نوع الجنين من لون حلمة الثدي. فإن كان لونها فاتحًا خاصة في الشهور الأولى، فإن المرأة تحمل ذكرًا، وإن كانت داكنة، فإنها تحمل أنثى.
  • وتأتينا معلومة أخرى عن ملمس جلد الثدي. فإنه إن كان الجلد جافًا وخشنًا فهذه دلالة على الحمل في ذكر. وإن كانت ناعمة وملمسها أكثر ليونة فإنه يدل على أن المرأة تحمل أنثى.
  • كذلك يمكن التعرف على نوع الجنين من شكل البطن. فيقول البعض أنه إذا كانت بطن المرأة الحامل تتدلى للأسفل فإنه دليل على الحمل في ذكر، وإن كانت لا تتدلى للأسفل. فهي تحمل أنثى
  • وفي ذلك الشأن يقول الأطباء ويؤكدون على أن شكل الرحم وحجمه يتم تحديده على حسب الشكل العام للرحم قبل حدوث حمل، وكذلك يتحدد حسب حجم المولود. وليس هناك إثبات علمي على هذا الكلام.
  • ورغم كل هذه المعتقدات، لم يثبت منها شيء بشكل علمي. أنها من أعراض لمعرفة نوع الجنين .أي أن هذه مجرد إعتقادات، لا يمكن الإعتماد عليها في تأكيد تلك المعلومات، ولا يتم الاستناد عليها علميًا.

بعض النصائح المقدمة للمرأة الحامل لتلافي حدوث آلام الثديين

  • لابد للمرأة الحامل اختيارات حمالات صدر قطنية نظرًا لليونتها. وحتى لا تشعر بالألم خلال مرحلة الحمل. وتمتنع بشكل تام عن ارتداء الحمالات الضيقة. فهي تعمل على تفاقم الألم.
  • يجب استخدام المرأة الحامل لحزام الكتف الواسع. والتي يمكن أن تستعيض بها عن حمالات الصدر. فهي مريحة أكثر، وأكثر مرونة وليونة من حمالات الصدر المعتادة.
  • لابد من مزاولة بعض الأنشطة الرياضية، والتي تعمل على التقليل من الضغط العصبي للمرأة الحامل. وكذلك تعمل على تقليل الشعور بآلام الثدي. والتقليل من آلام الجسم عامة.
  • من المعروف أن آلام الثدي تعتبر من علامات الحمل، والتي تظهر بشكل مبكر. وكذلك يحدث بعض الآلام في مبيض المرأة، يمكن أن تكون الآلام شديدة. وقد يحدث الألم في مبيض واحد، أو الإثنين معًا.
  • كذلك قد يتم حدوث بعض الإلتهابات في المسالك البولية لدى المرأة الحامل. وذلك يحدث في بداية الحمل. وكثرة التبول، نتيجة لتغير الهرمونات. فلابد وقتها أن تحذر المرأة من تناول أي الأدوية.

 

التقلبات المزاجية أثناء فترة الحمل. خاصة الفترات الأولى من الحمل تكون مؤثرة بشكل كبير على المرأة الحامل. ولابد أن تتخطاها بمساعدة من حولها. حيث يكون السبب فيها هي زيادة هرمونات الجسم عند حدوث الحمل.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أنت تستخدم إضافة Adblock

من فضلك لاستخدام خدمات الموقع قم بإيقاف مانع الاعلانات