[ad_1]
كرست انتخابات الأقاليم في فرنسا المشهد السياسي التقليدي بين أحزاب اليمين واليسار، وفشل حزبا “التجمع الوطني” برئاسة مارين لوبان وحزب الرئيس إيمانويل ماكرون “الجمهورية إلى الأمام” بإحداث اختراق في الخارطة السياسية، فيما ترجح استطلاعات الرأي مواجهة ثنائية في الانتخابات الرئاسية المقبلة بعد عشرة أشهر بين ماكرون ولوبان. فهل هذه الثنائية حتمية فعلاً أم أن نتائج انتخابات الأقاليم جعلت اللعبة مفتوحة؟
[ad_2]